قصيدة لسوسن خُلقَ الكلام!
أيا حرفي لماذا الصمتُ فأحكي
حكايةَ ميتٍ صان الغرام
أتعلمُ من أبي من آل بيتي
رجالٌ قادهم شهمٌ همام
تسمى بإسم إسماعيل نجلٌ
لأشرافٍ لهم نسبٌ وهام
فإن قد جئت قد أورثت خيرا
قصيداً في دمي أرسى وحام
أَشلُ به عدوا لي رماني
بظهري طعنةً بثَ السقام
وبالله العظيم أبوح شعري
وقفتُ وأمسكت نفسي الزمام
وقلتُ قصيدةً في مدح نفسي
وزدتُ قناعةً والشعر قام
وحياني بأجمل بيت فخرٍ
وقال لسوسنٍ خلقَ الكلام
تعطرهُ بنظمِ ثم وزنٍ
ومعنى ثم فحوى بإنتظام
فأكرم ما أخطُ بسطر طهرٍ
على حرفي وفكري فالسلام
حكايةَ ميتٍ صان الغرام
أتعلمُ من أبي من آل بيتي
رجالٌ قادهم شهمٌ همام
تسمى بإسم إسماعيل نجلٌ
لأشرافٍ لهم نسبٌ وهام
فإن قد جئت قد أورثت خيرا
قصيداً في دمي أرسى وحام
أَشلُ به عدوا لي رماني
بظهري طعنةً بثَ السقام
وبالله العظيم أبوح شعري
وقفتُ وأمسكت نفسي الزمام
وقلتُ قصيدةً في مدح نفسي
وزدتُ قناعةً والشعر قام
وحياني بأجمل بيت فخرٍ
وقال لسوسنٍ خلقَ الكلام
تعطرهُ بنظمِ ثم وزنٍ
ومعنى ثم فحوى بإنتظام
فأكرم ما أخطُ بسطر طهرٍ
على حرفي وفكري فالسلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق