قصيدة تابع الصديق
ما كان من بين الرجال حطيطا
بل كان سبطا يتبع الصديق
مان كان سقطا في الحديث وانما
ان قال ألجم مارقا زنديق
ياطارقا باب الفؤاد ترفقا
ذكراه أبكتني فصرت غريق
يحيى وأشعل في الفؤاد حرارة
ولهيب حزني جذوة الاغريق
ياصادقا في وعدنا ما أكذبك
هذي وربي تهمة التلفيق
ماعاد بعدك للجميع مكانة
يا سدّ مأرب دعوة التفريق
يارب فرق شملنا يارب باعد دربنا
ما عاد دفء الشاي في الابريق
ما عاد في نسبي أواصر عزتي
مات الحكيم وأعجز التصديق
حامى لأجل الحق حتى ضج بي
كل السكون وأتقن التطبيق
عجبا كأن الموت لايختار إلا من أحب
وينتقي ما كان عندي لامع وأنيق
ما أخطئ القناص أسمن صيده
ما ظل صقر يعشق التحليق
قد قلتها ألفا وعدت أعيدها
وأعيدها مادمت لست أفيق
الموت أولى في زمان لم يعد
لناس إلا مهنة التصفيق
بل كان سبطا يتبع الصديق
مان كان سقطا في الحديث وانما
ان قال ألجم مارقا زنديق
ياطارقا باب الفؤاد ترفقا
ذكراه أبكتني فصرت غريق
يحيى وأشعل في الفؤاد حرارة
ولهيب حزني جذوة الاغريق
ياصادقا في وعدنا ما أكذبك
هذي وربي تهمة التلفيق
ماعاد بعدك للجميع مكانة
يا سدّ مأرب دعوة التفريق
يارب فرق شملنا يارب باعد دربنا
ما عاد دفء الشاي في الابريق
ما عاد في نسبي أواصر عزتي
مات الحكيم وأعجز التصديق
حامى لأجل الحق حتى ضج بي
كل السكون وأتقن التطبيق
عجبا كأن الموت لايختار إلا من أحب
وينتقي ما كان عندي لامع وأنيق
ما أخطئ القناص أسمن صيده
ما ظل صقر يعشق التحليق
قد قلتها ألفا وعدت أعيدها
وأعيدها مادمت لست أفيق
الموت أولى في زمان لم يعد
لناس إلا مهنة التصفيق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق