إهدائي اللقب والكلمات للشاعر اليمني المعروف محمد الريشاني ...بعد نص رائع أهداه شاعرنا لي ....
الأسطوره
ياعيسُ حملتكم شوقي إلى صنعاء**
ومن بها وودادٌ نحو إخواني
أهل الكرامة عربٌ أصلهم يبقى**
سكنوا فؤادي فخلت الشوق أرداني
بيضُ الأكف رجالٌ زادهم تقوى**
وشعرهم بلسمٌ للبوح أغراني
ماذا أعددُ في بحرٍ توسع بي**
إني تعجبت كم وصلا لشطآني
سِحرُ يتمتم في التأويل أذهلني**
فحول الحِبر شيطاناً وحياني
وقال من هو شيخُ الشعر سوسننا**
ومن تميز عن شعري وشيطاني
ذهلت حتى ظننت العقل فارقني**
وقد تشكل إبليسٌ فأغواني
وقلت بالله ظني ثم معتقدي**
والله أعلم عينُ الله ترعاني
(محمدٌ)وجميع الشعر أَسلمَهُ **
حتى تحول كل الشعر( ريشاني)
إذا فليس جوابي غير فارسهم**
وليس للشعر في عدلي وميزاني
سوى محمد والإبهار أعجزني**
أمام صرحٍ علا شعري وتبياني
/
/
/
/
/
/
/
/
/
النص المهدى من الشاعر الأسطوره محمد الريشاني لي :
كيبوردية وليدة اللحظة 0000
اهداء خاص
أهدي هذه القصيدة للشاعرة المبدعة والغالية على قلوبنا /سوسنة إسماعيل
0
قَالُوا أرِقتَ لأيِّ شَيءٍ تَأرَقُ؟
لا تَعجَبوا إنَّ المَشُوقَ مُؤرَّقُ
أنَّى لِمن حَمَلَ التّصَابِي نَومُهُ
أوْ أنّ يَرُوقُ لَهُ رُوَاقٌ رَيَِقُ
يَا لَيتَ لَيلَى أنْ تَجُودَ بِوَصلِنَا
فَالقَلبُ فِيهَا تائِهٌ وَمُعلقُ
سَعَةُ البِلادِ بِدونَها فِي نَاظرِي
وَالضِّعفُ مِن سَمِّ المَخَائطِ أضيقُ
خِلٌّ إذَا يَغرُبْ أصيرُ مُغرِّبَاً
أو إنْ يُشَرِّقْ إنّني لَمُشرقُ
وَإذا أُصيبَ بِقَطرةٍ مِن عَارضٍ
هَاجتْ بُحورُ تَألُّمِي تَتَدفَّقُ
يَا قَلبَهَا مَاذا أُجِنُّ مِن الجَوَى
كَادَ الفُؤادُ مِنَ الصَّبابَةِ يَحرقُ
شَوقٌ إليهَا لَم يَزَلْ ينتَابُنِي
يَا وَيلَ أحبَابٍ صَبَوا لَم يَلتقوا
يَا عَاذِلِي إمَّا أرَدتَّ مَلامَتي
فَامنَعْ نَسَائمَهَا الَّتِي أستَنشِقُ
أو حَوِّلِ الإحسَانَ عَن أوصَأفِها
ثُمَّ الحَنِي بِأخَسِّ شَيءٍ تَنطِقُ
لا يَحمِلُ ألإنسانُ إلا طَوقَهُ
إنَّ السَّفينَ إذا استزِيدَت تَّغرقُ
أحيَا بِذكرَاهَا وَلَو نُسِّيتهَا
أسْقِيتُ حَتفي مِن كُؤووسٍ تَدهقُ
لَيلَى عَروسُ الدَّهرِ أمَّا حَليُها
فَالحُسنُ لا الدِّيباجُ وَالإسْتَبرَقُ
لَيسَت بِخَالعَةٍ لَها طُولَ المَدَى
إذْ لَم يَزِنْها خَاضبٌ أو زِئبقُ
وَإذَا تَجَلّتْ لاجتِلاءٍ أوجلَتْ
قَلبَ الجَمَالِ كَخَافِقي إذ يَخفِقُ
مَن نَّالَها سَدَّتْ مَطَالبَ نَفسِهِ
إذْ كُلُّ مَا يَهوَى بِها أو يَعشَقُ
وَإذا رَآهَا لا يُبَالي غَيرَهَا
أنّى سَبَى العَينينِ ذَاكَ الرَّونقُ
قَد يَقبُحُ الحَسَنُ الجَميلُ لأحسَنٍ
والحُلوُ جَنبَ الشَّهدِ لا يُتَذَوَّقُ
هَذا وَمَا فِي القَلبِ أبلَغُ لِوعَةً
مِمَّا أبانَكِ ذَا القَريضُ المُفلقُ
الأسطوره
أنا وحروفي ...قصة أزلية...ينمقها التنين حين رواية...وينفثها نارا على وقع غيمة...ويعلنها فيَّ إبتداء نهايه...ينادمها العنقاء في بعد كوكب...تقلدها عشتار حين غواية..أُرَوِعُكمْ مادام حرفي قصيدةً ...وأربط شيطاني ...وأكسرُ آنية!
ياعيسُ حملتكم شوقي إلى صنعاء**
ومن بها وودادٌ نحو إخواني
أهل الكرامة عربٌ أصلهم يبقى**
سكنوا فؤادي فخلت الشوق أرداني
بيضُ الأكف رجالٌ زادهم تقوى**
وشعرهم بلسمٌ للبوح أغراني
ماذا أعددُ في بحرٍ توسع بي**
إني تعجبت كم وصلا لشطآني
سِحرُ يتمتم في التأويل أذهلني**
فحول الحِبر شيطاناً وحياني
وقال من هو شيخُ الشعر سوسننا**
ومن تميز عن شعري وشيطاني
ذهلت حتى ظننت العقل فارقني**
وقد تشكل إبليسٌ فأغواني
وقلت بالله ظني ثم معتقدي**
والله أعلم عينُ الله ترعاني
(محمدٌ)وجميع الشعر أَسلمَهُ **
حتى تحول كل الشعر( ريشاني)
إذا فليس جوابي غير فارسهم**
وليس للشعر في عدلي وميزاني
سوى محمد والإبهار أعجزني**
أمام صرحٍ علا شعري وتبياني
/
/
/
/
/
/
/
/
/
النص المهدى من الشاعر الأسطوره محمد الريشاني لي :
قصيدة يَا قَلبَهَا
يا قلبها
كيبوردية وليدة اللحظة 0000
اهداء خاص
أهدي هذه القصيدة للشاعرة المبدعة والغالية على قلوبنا /سوسنة إسماعيل
0
قَالُوا أرِقتَ لأيِّ شَيءٍ تَأرَقُ؟
لا تَعجَبوا إنَّ المَشُوقَ مُؤرَّقُ
أنَّى لِمن حَمَلَ التّصَابِي نَومُهُ
أوْ أنّ يَرُوقُ لَهُ رُوَاقٌ رَيَِقُ
يَا لَيتَ لَيلَى أنْ تَجُودَ بِوَصلِنَا
فَالقَلبُ فِيهَا تائِهٌ وَمُعلقُ
سَعَةُ البِلادِ بِدونَها فِي نَاظرِي
وَالضِّعفُ مِن سَمِّ المَخَائطِ أضيقُ
خِلٌّ إذَا يَغرُبْ أصيرُ مُغرِّبَاً
أو إنْ يُشَرِّقْ إنّني لَمُشرقُ
وَإذا أُصيبَ بِقَطرةٍ مِن عَارضٍ
هَاجتْ بُحورُ تَألُّمِي تَتَدفَّقُ
يَا قَلبَهَا مَاذا أُجِنُّ مِن الجَوَى
كَادَ الفُؤادُ مِنَ الصَّبابَةِ يَحرقُ
شَوقٌ إليهَا لَم يَزَلْ ينتَابُنِي
يَا وَيلَ أحبَابٍ صَبَوا لَم يَلتقوا
يَا عَاذِلِي إمَّا أرَدتَّ مَلامَتي
فَامنَعْ نَسَائمَهَا الَّتِي أستَنشِقُ
أو حَوِّلِ الإحسَانَ عَن أوصَأفِها
ثُمَّ الحَنِي بِأخَسِّ شَيءٍ تَنطِقُ
لا يَحمِلُ ألإنسانُ إلا طَوقَهُ
إنَّ السَّفينَ إذا استزِيدَت تَّغرقُ
أحيَا بِذكرَاهَا وَلَو نُسِّيتهَا
أسْقِيتُ حَتفي مِن كُؤووسٍ تَدهقُ
لَيلَى عَروسُ الدَّهرِ أمَّا حَليُها
فَالحُسنُ لا الدِّيباجُ وَالإسْتَبرَقُ
لَيسَت بِخَالعَةٍ لَها طُولَ المَدَى
إذْ لَم يَزِنْها خَاضبٌ أو زِئبقُ
وَإذَا تَجَلّتْ لاجتِلاءٍ أوجلَتْ
قَلبَ الجَمَالِ كَخَافِقي إذ يَخفِقُ
مَن نَّالَها سَدَّتْ مَطَالبَ نَفسِهِ
إذْ كُلُّ مَا يَهوَى بِها أو يَعشَقُ
وَإذا رَآهَا لا يُبَالي غَيرَهَا
أنّى سَبَى العَينينِ ذَاكَ الرَّونقُ
قَد يَقبُحُ الحَسَنُ الجَميلُ لأحسَنٍ
والحُلوُ جَنبَ الشَّهدِ لا يُتَذَوَّقُ
هَذا وَمَا فِي القَلبِ أبلَغُ لِوعَةً
مِمَّا أبانَكِ ذَا القَريضُ المُفلقُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق