قصيدة وأعجبُ بعدَ عُجمِهمُ تفَصُح
سَلامُ الله على آلِ 00000
وأيامٌ سَكنتُ بها بمطرح
واريافٌ بها بالحرِ نأوي
وريحانٌ ووردٌ قَد تفتح
واوقاتٌ دلوت بها بدلوي
وما عتبي لثورٍ قام ينطح
ولكن كلُ عتبي قام يحوي
أخاً لجراحِ نفسي قام يفتح
فانصاف الرجالِ بهم تلوي
وأعرِفهم فسيما الوجهِ تفضح
عجيبٌ بعد ضعفهمُ تقوي
وأعجبُ بعدَ عُجمِهمُ تفَصُح
وأذهلني ذراعي قام يلوي
وينعتني غَرورٌ وابن أملح
يقولُ بأنه مَلكٌ سماوي
وذنب القومِ إذ قد زاد يطرح
تسبب لي برزقي قام نحوي
وراودني بصمتٍ ثم صَّرح
وهيج كلَ سافلةٍ ولغوي
وصار الوضعُ للشماتِ يُفرِح
وإبن العجم إن تابعتَ يغوي
فلا عجب إذا ما الكلب ينبح
الا ياعين لاتبكي 00000
وتنتحبي فدمعك صار يفضح
بل إحتسبيه عند الله وأنوي
صياماً بعدها او قلتُ أذبح
وتفريجاً لكربٍ أو فأروي
عطاشاً أو ببردٍ قمتُ أقدح
وقد حسدوا على حبي 00000
أباً ومساعدا بالطيبِ ينضح
يُعوضني الإله الحَزنَ يطوي
بشغلٍ آخرٍ للصدرِ يشرح
وأيامٌ سَكنتُ بها بمطرح
واريافٌ بها بالحرِ نأوي
وريحانٌ ووردٌ قَد تفتح
واوقاتٌ دلوت بها بدلوي
وكلُ الناسِ فيما قُلتُ تمدح
فما عتبي لذئبٍ ظل يعوي وما عتبي لثورٍ قام ينطح
ولكن كلُ عتبي قام يحوي
أخاً لجراحِ نفسي قام يفتح
فانصاف الرجالِ بهم تلوي
وأعرِفهم فسيما الوجهِ تفضح
عجيبٌ بعد ضعفهمُ تقوي
وأعجبُ بعدَ عُجمِهمُ تفَصُح
وأذهلني ذراعي قام يلوي
وينعتني غَرورٌ وابن أملح
يقولُ بأنه مَلكٌ سماوي
وذنب القومِ إذ قد زاد يطرح
تسبب لي برزقي قام نحوي
وراودني بصمتٍ ثم صَّرح
وهيج كلَ سافلةٍ ولغوي
وصار الوضعُ للشماتِ يُفرِح
وإبن العجم إن تابعتَ يغوي
فلا عجب إذا ما الكلب ينبح
الا ياعين لاتبكي 00000
وتنتحبي فدمعك صار يفضح
بل إحتسبيه عند الله وأنوي
صياماً بعدها او قلتُ أذبح
وتفريجاً لكربٍ أو فأروي
عطاشاً أو ببردٍ قمتُ أقدح
وقد حسدوا على حبي 00000
أباً ومساعدا بالطيبِ ينضح
يُعوضني الإله الحَزنَ يطوي
بشغلٍ آخرٍ للصدرِ يشرح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق