الثلاثاء، 4 يناير 2011

قصيدة وانا عليهم ثأر

أنا غزه
(خربشة فلا يعبأ بها أحد)
صفعة على خد يهودي......
فلست متسولة بالأحرف على رصيف النفاق .....
دمائنا تغلي ثم ماذا؟؟؟
حسبنا الله ونعم الوكيل ....
هنا(حِميرَّ)هو تجسيد لكل يهودي ....
وهو إسم يمني يدل على اللون الأحمر......
ونجلائه الفاسقه التي يريد أن يسكنها عرش غزه ....وهي (مريم العذراء هنا)



فلعنت الله عليهم وعلى نجلائهم الفاسقه التي نكحت قبله الرذيله لتنجب له طفلا لقيطا على شاكلته.....

ولهم علينا ثأر..................((((رمزيه بحته)))))


(((((الله أكبر يا عرب)))))


الجرح
يدمي الساق
يا ساقي العراق......


دمنا
يعتقه اللئيمُ
به
إنشى!!

ليذيب

فيه الإحتراق....!!!

الاسم:  4.bmp
المشاهدات: 264
الحجم:  388.9 كيلوبايت

شوقاً
لوصلك
(آه....يا عذراء .....فابتعدي.......)

فطهرك

زادك

حسناً وفاق!!!


نجلاءهُ الجرداء
وهمُ
أغزتي.....
أحبيبتي......
فلتذكري......
أنا (بطعم) الموت ياقدري

رفاق!!

الاسم:  55.bmp
المشاهدات: 256
الحجم:  317.8 كيلوبايت
من فاق
من سكرِ
أفاق

وسكرنا
وجعُ
على الأذواق
راق!!

أعراقنا
هلا
نظرتي لغزة....

هلا نظرتي لمريم العذراء.....

حِمْيَّرها

الخبيث
أتى وسود وجهه
قد
عربد
النذل المشرد
فيك
دنسك
الحقير وما أستفاق!!


*يابن الحرام
وهل لأبناء الحرام- بعرفهم -شيء حرام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!


نجلائك السبع المشبع بالمجون
وبالقذارة
والقذى

هربت مع الخنزير
والديدان
تنمو فوق تاريخ النفاق!!

*لله در كريمة

صانت مبادئها
ولم تصغي لإغراء العناق!!!


*الله أكبر
ثورة
بل هزة أرضية

(غضب السماء عليهم)
الأوباش لم
يدعو لطفلِ بسمة!!

الاسم:  5.bmp
المشاهدات: 228
الحجم:  219.8 كيلوبايت

سلبوا البراءة
والنساء
-أمريمي-
مثل النعاج تجر للذبح
العظيم!ّ!


الاسم:  3.bmp
المشاهدات: 229
الحجم:  266.0 كيلوبايت

نحن الأضاحي
والكلاب بنا لهت!!
ورعودهم-ذئباً-عوت!!
وعروبتي
ياحسرتي
ذَنباً غدت!!!

و
(حميرٌ)
من يقود
قطيعنا!!!
!!!

لله قدرت قادرِ
لله
حكمته التي
(سيكون كل مُسيلمِ تحت الحذاء!!)
وغزتي
فوق الثريا
سوف تعلوا

لا عليك أمريمي
لا عليك أغزتي
فدعي له نجلائه الجدباء تنجب جرذها
قزماً
سيهزمه حجر.....

وتصبري
فالعرش عرشك
والطهارة أنت....

يا تاج الرؤوس
ونبض شرياني الجريح



*سيفيق عربٌ من سبات
والنصر آت

و

الله أكبر ياعرب!












الاسم:  666.bmp
المشاهدات: 214
الحجم:  472.7 كيلوبايت

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق